الواجب الشرعي العقدي على كل مسلم نحو هذا اللقاء مع الكيان المحتل
إحداث الأزمات المالية في ليبيا الآن لا نستبعد كونه من الخارج ومرتبط بحرب غزة لإشغال الليبيين
الحوار مع الأخيار مرحب به من الجميع، فلم التسابق إلى أصحاب الشر والسوابق
معاناة الناس من مظاهر الفساد العلني، فمن المسؤول؟
عداء الإمارات للمسلمين ولليبيا خاصة لا يخفى فما هذا التعاون يا مؤسسة النفط؟