نوعان من الأمن لاغنى للناس عنهما وجبَ على كل مسؤول العملُ على تحقيقهما
المؤسسات الدولية ودورها في إفساد الحياة السياسية
مانراه من الخذلان اليوم هو من الوهن الذي أصاب الأمة كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم
فرح المجتمع بالقرارات الرئاسي ، فمزيد من التقدم إلى الأحسن، والتاريخ يسجل
المجتمع الدولي كان سندا للمجرمين فلما يئس من نجاحهم بدأ يتهمهم بارتكاب الجرائم