الإدارة الأمريكية لم ترو عطشها من دماء الشعب الفلسطيني، والقرارات العربية لا تزداد إلا عجزا وفشلا
العصيان المدني والخروج لإنكار الاحتلال المصري والروسي واجب شرعي على كل ليبي
من أراد الملك فعليه بالعدل
أذكر كل عاقل بجرائم مرتزقة حفتر بطرابلس ولم نجد من يقف معنا إبان العدوان على طرابلس إلا دولة تركيا