السؤال:
يشترك إخوتي في البيت في خدمة الإنترنت ، ويغلب على ظني بشواهد كثيرة أن بعض استخداماتهم للإنترنت في أمور محرمة شرعاً ، فهل تكون مساهمتي بقدر من مالي في الاشتراك الشهري من باب التعاون على الإثم والعدوان؟ |
الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله . إن كنت تدفع حصتك فقط في الاستخدام فلا حرج عليك حتى تستقل عنهم بجهاز خاص الصادق بن عبد الرحمن الغرياني |
شوهدت 1048 مرة