عداء الإمارات للمسلمين ولليبيا خاصة لا يخفى فما هذا التعاون يا مؤسسة النفط؟
البقاء في بلاد الغرب يسلب من المسلم قِيَمه وأخلاقه ودينه شيئا فشيئا
الواجب على الحكومة نحو من تورط في لقاء العار مع الكيان المحتل
يا أسود البركان أفيقوا وكفى تفريطا