ويتجدد النداء إلى الرئاسي الجديد وإلى الحكومة الجديدة
تحية إجلال وإكبار لأبطال المMاومة الفلسطينية لثباتهم في الدفاع عن فلSطين..
أذكر كل عاقل بجرائم مرتزقة حفتر بطرابلس ولم نجد من يقف معنا إبان العدوان على طرابلس إلا دولة تركيا
الصـ هاينة يقاتلون بالدعم الغربي العسكري والسياسي، والمسلمون لا يقدمون إلا مجرد بيانات وتنديدات