مجلس الأمن يمارس الاحتلال من خلال المبعوث الأممي ودليل ذلك تصريحه بالحقيقة عند انتهاء مدته
حقيقة الحوارات الموجودة، أنلدغ من الجحر مرتين
لا أحد يعفي نفسه اليوم من محاربة المنكر والأمر بالمعروف، من كره فقد برئ، ومن أنكر وتكلم فقد سلم
أذكر كل عاقل بجرائم مرتزقة حفتر بطرابلس ولم نجد من يقف معنا إبان العدوان على طرابلس إلا دولة تركيا