رفع الظلم من أوجب وأولى الأعمال وتركه مذلة في الدنيا والأخرة
قولهم اراء الفقهاء مختلفة فبأي شريعة نحتكم
دار الإفتاء مضيّق عليها تضيقا شديدا فلا تستطيع أن تنجز كلّ الأعمال المنوطة بها
من امتدت يده إلى المال العام ظلما وعدوانافكأنه ( آكل لأموال اليتامى ظلما )
حكم الطمأنينة والاعتدال في الصلاة