أصحاب صفحات الفيس وجميع وسائل التواصل
على من تقع المسؤولية الشرعية والقانونية في سوء أحوال الطرق
ماحكم التواصل مع الأقراب المؤيدي للنظام الهالك
فضائح الاجتماعات والقرارات المدعومة من البعثة الأممية وكلها لإفشال قرارات الرئاسي