أيها المسؤول انتبه
عداء الإمارات للمسلمين ولليبيا خاصة لا يخفى فما هذا التعاون يا مؤسسة النفط؟
يا أسود البركان أفيقوا وكفى تفريطا
ما ننتظره من كتائب فبراير نصرة أهل الحق في كل مكان داخليا وخارجيا لا التقاتل على النفوذ والسيطرة
استمرار التجار في بيع وشراء السلع الداعمة للصهيونية خذلان للمسلمين وتشجيع للعدوان