أذكر كل عاقل بجرائم مرتزقة حفتر بطرابلس ولم نجد من يقف معنا إبان العدوان على طرابلس إلا دولة تركيا
مشاكل التربية والإصلاح كبيرة جدا، وأكبرها منظمات الإفساد التابعة للمجتمع الدولي المهيمن على العالم
ما كسر شوكة المعتدين المجرمين مثل كف الظلم ونشر العدل، فاستيقظوا |
على من تقع المسؤولية الشرعية والقانونية في سوء أحوال الطرق